اطلع مدير جامعة أم القرى الدكتور عبدالله بافيل أمس (الخميس)، على عرض مقترح للمشروع الاستثماري (مدينة جامعة أم القرى الطبية)، التي من المقرر أن تكون أول مدينة طبية ذكية صديقة للبيئة على مستوى العالم، من تقديم إحدى الشركات الوطنية المتخصصة في مجال الرعاية الصحية، بحضور عدد من رجال الأعمال والمستشارين.
واستمع إلى شرح مفصل حول المشروع المتضمن إنشاء مستشفى تعليمي بمعايير عالمية، يعمل بمبدأ (hub & spokes)، ويتبعه العديد من المراكز الطبية المتخصصة، لإحداث التكامل بين المرافق، وإنشاء مدينة طبية على أسس ذكية وصديقة للبيئة. ويهدف المشروع إلى تقديم رعاية طبية متميزة، وخدمات صحية متكاملة، والتميز في التخصصات الطبية الدقيقة. كما سيتبنى مفهوم ترشيد الطاقة الكهربائية، والاكتفاء الذاتي منها، ويسعى إلى تحقيق مفهوم المباني الذكية، ونظم المعلومات الصحية الذكية، وصولاً إلى مدينة طبية رقمية ذكية. وأشاد الدكتور عبدالله بافيل بالخطوات التي يعمل عليها فريق المشروع، مؤكداً أنه سيخدم المجتمع الجامعي والمجتمع المكي، فيما بين مستشار مدير الجامعة لشؤون الاستثمار الدكتور عبدالله الذبياني، أن هذا المشروع سيسهم في تحقيق برامج الخصخصة والتعاون المشترك بين القطاعين العام والخاص (ppp) مما يصب في المصلحة الاقتصادية العليا للوطن.
واستمع إلى شرح مفصل حول المشروع المتضمن إنشاء مستشفى تعليمي بمعايير عالمية، يعمل بمبدأ (hub & spokes)، ويتبعه العديد من المراكز الطبية المتخصصة، لإحداث التكامل بين المرافق، وإنشاء مدينة طبية على أسس ذكية وصديقة للبيئة. ويهدف المشروع إلى تقديم رعاية طبية متميزة، وخدمات صحية متكاملة، والتميز في التخصصات الطبية الدقيقة. كما سيتبنى مفهوم ترشيد الطاقة الكهربائية، والاكتفاء الذاتي منها، ويسعى إلى تحقيق مفهوم المباني الذكية، ونظم المعلومات الصحية الذكية، وصولاً إلى مدينة طبية رقمية ذكية. وأشاد الدكتور عبدالله بافيل بالخطوات التي يعمل عليها فريق المشروع، مؤكداً أنه سيخدم المجتمع الجامعي والمجتمع المكي، فيما بين مستشار مدير الجامعة لشؤون الاستثمار الدكتور عبدالله الذبياني، أن هذا المشروع سيسهم في تحقيق برامج الخصخصة والتعاون المشترك بين القطاعين العام والخاص (ppp) مما يصب في المصلحة الاقتصادية العليا للوطن.